بحكم الميراث، سيحصل جيل الألفية والجيل الذي يليه على ثروة عظيمة، وبينما تختلف التقديرات حول مقدار هذه الثروات، فلا جدال بأن هذه الأجيال ستصبح أغنى الأجيال في التاريخ خلال العقد المقبل. وقد أظهرت مجموعات الأجيال القادمة أنها تتمتع بسمات قوية تشير إلى اهتمام كبير بالعمل الخيري والتأثير الاجتماعي – مما سيؤدي إلى تحول كبير في مشهد العمل الخيري على نطاق أوسع. ومع ذلك، يجد العديد من أصحاب الثروات الخيرية أن إشراك الجيل القادم هو عملية صعبة.

وبالتعاون مع شركة “أينوفيست أدفايزوري”، ناقشت هذه المحاضرة أهمية إشراك الجيل القادم في العمل الخيري، وبشكل أكثر تحديدًا، ناقشت المحاضرة الأسئلة التالية:

  • ما هي سمات الجيل القادم وكيف سيؤثر ذلك على الطرق التي ينخرطون بها في العمل الخيري؟
  • ما هي الاستراتيجيات التي يمكننا استخدامها في إلهام إرث خيري للجيل القادم؟
  • كيف يمكن للجهات الخيرية الخارجية إشراك وتثقيف الجيل القادم في الأعمال الخيرية الاستراتيجية؟
  • كيف يمكن للمنظمات تطوير العلاقات مع الجيل القادم من المانحين؟

الأربعاء, نوفمبر ١٨, ٢٠٢٠
3.00 PM إلى 4.00 PM
Arabian Standard Time

تسجيل

    سجل للحصول على اخر اخبارنا

    سجل في نشرتنا بعنوان بريدك الإلكتروني حتى تكون أول من يعلم بآخر مستجدات موائدنا المستديرة ومنشوراتنا


      Sign up for our Newsletter

      Register your email with us and be the first to know about our latest roundtables and publication.