غالبًا ما يستدعي مصطلح “الاستدامة” أفكارًا حول الحماية البيئية والمسؤولية الاجتماعية في عالم الأعمال. يتم الآن حث الشركات على إمتلاك عمليات مستدامة ووضع أهداف للإنتاج. ولهذا، ماذا تعني الاستدامة من منظور حوكمة الشركات، خاصة للشركات الصغيرة؟ ماذا يعني أن يكون لدى المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة ممارسات تجارية مستدامة أو خطة عمل مستدامة أو دخل مستدام؟ الأهم من ذلك، ما هي أهمية مساهمة هذه المنشآت في الاقتصاد المستدام؟
تهدف هذه المحاضرة الفيديوية الى:
- توضيح المفاهيم المتعددة للإستدامة في المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة من منظور الحوكمة
- شرح كيفية إمكانية المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة من إعادة العمل بعمليات الحوكمة الداخلية لتصبح أعمال مستدامة حقيقية.
- منح الحضور الفرصة لسؤال المتحدثين عن كيفية إتخاذ أو تنفيذ تدابير مناسبة لاحتياجات العمل الفردية لتصبح مستدامة.
تعرفنا في هذه المحاضرة على ما يلي:
- لماذا تعد الاستدامة ركيزة أساسية للحوكمة واهميتها للشركات الصغيرة التي قد لا تهتم بهذا المبدأ.
- الفرق بين هياكل الحوكمة المؤسسية وعملياتها وكيفية تداخلها.
- الفرق بين الاستدامة كشاغل بيئي للأنشطة التجارية والأنشطة التجارية المستدامة من حيث عمليات الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.
- الاستدامة كحوكمة بيئية واجتماعية ومؤسسية ودورها في الكشف الدقيق للأعمال، لا سيما من وجهة نظر المستثمرين حول المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة.
- اتجاهات المستثمرين واهمية الاستدامة في عملية تصريف الأموال.
- أهمية المرونة في استدامة الشركات من حيث الدور الذي تلعبه البيانات والشفافية والمشاركة.
- الخطوات الأولية التي يجب أن تتخذها الشركات لتحقيق الاستدامة.
الاثنين, يونيو ٠١, ٢٠٢٠
11.00 AM إلى 12.00 PM
Arabian Standard Time