التحديات والفرص والمخاطر لقطاع المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة في عالم ما بعد كوفيد-19 من وجهة نظر المستثمرين

وضع خطر وباء كوفيد-19 المنتشر في العالم المستثمرين والمنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة في أوضاع غير مسبوقة من حيث فرص الاستثمار ونهج الأعمال. ونتيجة لذلك، فإن معظم المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة، لا سيما تلك التي تعمل في قطاع التجارة والتصدير، قد توقفت تمامًا. فكيف يمكن لهذه المنشآت المحافظة على اعمالها خلال هذه الأوقات الصعبة؟

ستناقش هذه المحاضرة ما يلي:

•    الوضع الحالي لقطاع الاستثمار في دولة الإمارات العربية المتحدة ومنطقة الخليج العربي
•    فرص الاستثمار في دولة الإمارات العربية المتحدة في خضم الوباء
•    كيف يمكن للمنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة جذب المستثمرين
•    أهمية الحوكمة المؤسسية في الاستثمار والاستثمار في المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة
•    توقعات الاستثمار – ما الذي يجب أن تستعد له المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة

تعرفنا في هذه المحاضرة على ما يلي:

•    كيف يبدو سيناريو الاستثمار الحالي في ظل وباء كوفيد-19 وما هي نتائج السياسة المرتبطة به في دول الخليج.
•    الدعم الحكومي  المعلن عنه في دول الخليج فيما يتعلق بدعم المنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة، لا سيما من حيث السياسات المالية والنقدية.
•    مقارنة بين مجال الاستثمار في مرحلة ما قبل وباء كوفيد-19 وما بعده، في دولة الإمارات العربية المتحدة،  والتعرف على المخاطر المتوقعة والآثار طويلة المدى.
•    ما هي الفرص الاستثمارية الحالية المتاحة للمستثمرين والممولين ، على الرغم من تأثير وباء كوفيد-19.
•    استنتاجات الاستثمار المحتملة: أن النمو والدخل سيبقيان قليليلن ، وستظل مستويات الديون مرتفعة.
•    كيف يمكن للمنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة الابتكار والتآقلم من أجل جذب الاستثمار خلال أزمة وباء كوفيد-19، وما هي مصادر رأس المال الحالية للاعمال الصغيرة.
•    أهمية الحوكمة المؤسسية في جذب المستثمرين والاحتفاظ برأس المال للممنشآت الصغرى والصغيرة والمتوسطة.