تتحدث إلين ديزنسكي، من المنتدى الاقتصادي العالمي، في مقالة هذا الأسبوع عن الشفافية والمستقبل بعد قمة مجموعة الثمانية. ورغم أن الرسالة التي بعثت بها مجموعة الثمانية هذا الأسبوع كانت إيجابية

الرشوة والفساد- قضايا تبدأ بهدايا صغيرة وتنتهي بمخاطر كبيرة. إنها إحدى أبسط الطرق لإلقاء الضوء على واحدة من أخطر القضايا الهامة التي تواجه قطاع الأعمال في جميع أنحاء العالم. ومع

نحن في مبادرة بيرل نكرس الكثير من وقتنا للتفاعل والتواصل مع مجتمع الأعمال بهدف إعطاء نظرة ثاقبة حول أهمية رفع مستوى الوعي بأهمية مساءلة الشركات وتطبيق الشفافية.  ومع ذلك، فإننا

لقد شاركت، خلال الأسبوع الماضي، بحلقة نقاش معمقة تمحورت حول الحاجة إلى تطبيق أفضل ممارسات حوكمة الشركات ووضع الخطط الأكثر فعالية لإدارة المخاطر المحتملة في الشركات، وأين نحن من هذا

هنا في مبادرة بيرل نحن نسعى بشكل دائم لسبر كل ماهو جديد في تفكير عالم الأعمال، وذلك لوضع المعايير التي من شأنها رفع مستويات الشفافية والمساءلة المطبقة في الشركات المتواجدة

لا شك أن قادة المستقبل هم الدائرة الأهم بالنسبة إلينا في حال أردنا إحداث تغيير جذري في ثقافة الشركات الدائمة وتغيير نهجها المتبع منذ أجل طويل. ولتمكن من إحداث هذا

إنه لمن الملفت للنظر النقص الكبير في البحوث المتاحة حول قضايا حوكمة الشركات والتطوير وتنفيذ سياسات الحوكمة في منطقة الشرق الأوسط. ونحن، في مبادرة بيرل، نفعل ما في وسعنا لمعالجة

مع إطلاقنا لمجموعة من النشاطات في العام الجديد، أود أن أغتنم الفرصة لاستعراض نشاطاتنا في العام 2012، وهو العام الذي احتفلنا خلاله بالذكرى الثانية لتأسيس مبادرة بيرل في مقر الأمم

يصادف هذا الأسبوع إطلاق بحثنا الأحدث بعنوان “الشؤون العائلية، ممارسات الحوكمة في الشركات العائلية في دول مجلس التعاون الخليجي” – وهو البحث الذي قمنا بانتاجه بالتعاون مع شركة بي دبليو